الرئيسية
رغم صغر سنه وقلة خبرته نجح السائق الالماني الشاب سيباستيان فيتيل في جذب أنظار الجميع من خلال مستواه الرائع مع فريق تورو روسو لسباقات سيارات فورمولا-1 في بطولة العالم (الجائزة الكبرى) لفورمولا-1 الموسم الماضي.
ودفع هذا التألق فريق ريد بول الذي يمثل الفريق الأم لتورو روسو إلى التعاقد مع فيتيل الذي يتوقع له جميع المعلقين والمحللين أن يتوج بلقب بطولة العالم في وقت قريب.
وقدم فيتيل /21 عاما/ عروضا رائعة مع فريق تورو روسو في الموسم الماضي 2008 وأنهى الموسم في المركز السابع بالترتيب العام لفئة السائقين المشاركين بالبطولة.
كما أصبح فيتيل أصغر سائق يفوز بلقب أحد السباقات في تاريخ بطولة العالم لفورمولا-1 عندما توج بلقب سباق جائزة إيطاليا الكبرى على مضمار مونزا الشهير.
والآن لم يعد لدى فيتيل سوى مواصلة نجاحه في الموسم الجديد 2009 من خلال فريقه الجديد ريد بول.
وقال بيرني إكليستون رئيس الرابطة المنظمة لبطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1 "يجب أن نعترف بأننا محظوظون لأن لدينا سائقا مثله في فورمولا-1 ".
ويرى إكليستون العديد من التشابهات بين فيتيل ومواطنه المعتزل مايكل شوماخر أسطورة سباقات فورمولا-1 ونجم فريق فيراري سابقا والذي أحرز لقب بطولة العالم سبع مرات سابقة قبل اعتزاله اللعب.
وقال إكليستون "الاثنان يتشابهان في شيئين : الموهبة النادرة وأخلاقيات العمل الرائعة".
ويقول الأسترالي مارك ويبر زميل فيتيل في فريقه الجديد إنه يشعر بالسعادة لوجوده بجوار هذا النجم الصاعد. وأضاف "إنه أمر رائع بالنسبة للفريق. ريد بول بذل جهدا جيدا للتعاقد معه".
وفي الوقت الذي يتوقع فيه العديد من المعلقين والمحللين أن يبرهن فيتيل على أنه نجم المستقبل وبطل في مرحلة النضج يركز فيتيل الذي ينتمي لمدينة هابنهايم الألمانية على تحقيق أهدافه الشخصية. وقال فيتيل "لا أبالي بما يتوقعه الآخرون مني. أعرف ما أريده".
وشارك فيتيل من قبل لمرة واحدة مع ريد بول كما قاد من قبل سيارة فريق بي.إم.دبليو.
وأثار فيتيل دهشة الجميع في اسطنبول عام 2006 عندما تحدى السائقين الكبار من خلال قيادته الناجحة لسيارة بى. ام. دبليو. ونتائجه الرائعة في التجارب الحرة لسباق جائزة تركيا الكبرى.
وبعدها بعام واحد فقط أصبح فيتيل أصغر سائق في التاريخ يحصد نقاط في أحد سباقات بطولة العالم لفورمولا-1 حيث احتل المركز السابع في سباق جائزة أمريكا الكبرى عندما قاد سيارة الفريق بدلا من روبرت كوبيكا الذي لم يكن مستعدا لخوض السباق بعد حادث التصادم الذي تعرض لها في سباق جائزة كندا الكبرى قبلها بأسبوع واحد فحسب.
وبعدها بفترة قصيرة انتقل تورو روسو ونجح في قيادة سيارة الفريق لأول فوز لها باحد سباقات الجائزة الكبرى من خلال إحراز المركز الأول في السباق الإيطالي على مضمار مونزا.
وسيبدأ فيتيل في الموسم الجديد 2009 فصلا جديدا من مسيرته مع فورمولا-1 من خلال فريقه الجديد ريد بول.
وعن طموحاته وتوقعاته مع فريقه الجديد ، قال فيتيل "أتمنى الاستمرار في التعلم.. الناس هنا يضعون ثقة كبيرة في".
ويرتبط فيتيل بعقد لمدة عامين مع فريق ريد بول النمساوي والذي يموله الملياردير ديتريش ماتيشيتز القطب الكبير في مجال صناعة المشروبات الذي يدرك أن فريقه سيقدم عروضا قوية للمنافسة في البطولة هذا الموسم.
وقال ماتيشيتز "إذا لم نكن قادرين على منحه سيارة عالية الجودة فإننا بالتأكيد لا نريد سد الطريق أمامه نحو اللقب العالمي".
ودفع هذا التألق فريق ريد بول الذي يمثل الفريق الأم لتورو روسو إلى التعاقد مع فيتيل الذي يتوقع له جميع المعلقين والمحللين أن يتوج بلقب بطولة العالم في وقت قريب.
وقدم فيتيل /21 عاما/ عروضا رائعة مع فريق تورو روسو في الموسم الماضي 2008 وأنهى الموسم في المركز السابع بالترتيب العام لفئة السائقين المشاركين بالبطولة.
كما أصبح فيتيل أصغر سائق يفوز بلقب أحد السباقات في تاريخ بطولة العالم لفورمولا-1 عندما توج بلقب سباق جائزة إيطاليا الكبرى على مضمار مونزا الشهير.
والآن لم يعد لدى فيتيل سوى مواصلة نجاحه في الموسم الجديد 2009 من خلال فريقه الجديد ريد بول.
وقال بيرني إكليستون رئيس الرابطة المنظمة لبطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1 "يجب أن نعترف بأننا محظوظون لأن لدينا سائقا مثله في فورمولا-1 ".
ويرى إكليستون العديد من التشابهات بين فيتيل ومواطنه المعتزل مايكل شوماخر أسطورة سباقات فورمولا-1 ونجم فريق فيراري سابقا والذي أحرز لقب بطولة العالم سبع مرات سابقة قبل اعتزاله اللعب.
وقال إكليستون "الاثنان يتشابهان في شيئين : الموهبة النادرة وأخلاقيات العمل الرائعة".
ويقول الأسترالي مارك ويبر زميل فيتيل في فريقه الجديد إنه يشعر بالسعادة لوجوده بجوار هذا النجم الصاعد. وأضاف "إنه أمر رائع بالنسبة للفريق. ريد بول بذل جهدا جيدا للتعاقد معه".
وفي الوقت الذي يتوقع فيه العديد من المعلقين والمحللين أن يبرهن فيتيل على أنه نجم المستقبل وبطل في مرحلة النضج يركز فيتيل الذي ينتمي لمدينة هابنهايم الألمانية على تحقيق أهدافه الشخصية. وقال فيتيل "لا أبالي بما يتوقعه الآخرون مني. أعرف ما أريده".
وشارك فيتيل من قبل لمرة واحدة مع ريد بول كما قاد من قبل سيارة فريق بي.إم.دبليو.
وأثار فيتيل دهشة الجميع في اسطنبول عام 2006 عندما تحدى السائقين الكبار من خلال قيادته الناجحة لسيارة بى. ام. دبليو. ونتائجه الرائعة في التجارب الحرة لسباق جائزة تركيا الكبرى.
وبعدها بعام واحد فقط أصبح فيتيل أصغر سائق في التاريخ يحصد نقاط في أحد سباقات بطولة العالم لفورمولا-1 حيث احتل المركز السابع في سباق جائزة أمريكا الكبرى عندما قاد سيارة الفريق بدلا من روبرت كوبيكا الذي لم يكن مستعدا لخوض السباق بعد حادث التصادم الذي تعرض لها في سباق جائزة كندا الكبرى قبلها بأسبوع واحد فحسب.
وبعدها بفترة قصيرة انتقل تورو روسو ونجح في قيادة سيارة الفريق لأول فوز لها باحد سباقات الجائزة الكبرى من خلال إحراز المركز الأول في السباق الإيطالي على مضمار مونزا.
وسيبدأ فيتيل في الموسم الجديد 2009 فصلا جديدا من مسيرته مع فورمولا-1 من خلال فريقه الجديد ريد بول.
وعن طموحاته وتوقعاته مع فريقه الجديد ، قال فيتيل "أتمنى الاستمرار في التعلم.. الناس هنا يضعون ثقة كبيرة في".
ويرتبط فيتيل بعقد لمدة عامين مع فريق ريد بول النمساوي والذي يموله الملياردير ديتريش ماتيشيتز القطب الكبير في مجال صناعة المشروبات الذي يدرك أن فريقه سيقدم عروضا قوية للمنافسة في البطولة هذا الموسم.
وقال ماتيشيتز "إذا لم نكن قادرين على منحه سيارة عالية الجودة فإننا بالتأكيد لا نريد سد الطريق أمامه نحو اللقب العالمي".
